مدونتي ..\ يآَأمَآنَينآ سَآفِرِيْ لِسسَمآءْ مِثْلْ آلَغيُومْ وَآمْطرِيَنآ/ ‏

تدرِيْ متىْ ٱحسَ ٱني
أتألم گثير .!
لماّ أسوِي شيء على نيتى ،
وِينفهَم غلط .!

​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​فيني شَيء !
يۆجعنيَ - كّل يۆم ،
. . [ ۆاتجآهلھ ] تدّړيَ ۆش ﭑلمِمِمِۆتٍ ،
. . . ﭑلبَطيء ﭑلَلَـيُ يقۆلۆنِہ !
ذﭑگ ﭑلَلَـيُ ينجرح
ۆيَگتممّ / احساسَسَسَہ ‏​‏​‏​[ ضيق ] ،
ۆۆ
‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏ [ قھړ ] ‏​ۆۋ
[ حزن ] . ¸
ۆۆ
[ طفش ] يٺبَآډلۆڼ آلډۆړ ‏​ۆ آنآ آلضَحيّه

يآسمآ آلريآض تحتك شخص في خفوُقي له مكآن
لك آلله طآلببك من آلضيق لآ يشتكي خآطر ..

مشّكِلَهْ لآطآحْ منْ عِينكْ إنسّسّآنْ
مآقدْ ملآ عِينْك منْ النَآسْ غِيرّه

عيووونِك
لآ حكَت مآعآد يصَبح لِـ الحَروف شفآه..
............................................. ولآ به شي أروعَ من سوآلف..

.................................................. ...............................عينك لِـ |عيني ..

آلمنآديل | <~ رغم آنهآ عديممممة آلآحسسآسْ.~ آلآ آنهآ آول من [ يوآسسُينآ

عِندمآ ( نُفضفضُ ) لِ أحدٍ يُجيدُ ( آلآستمآع ) فَ ، نبگي =
لآيدلّ ( بُگآئُنآ ) على آلآمِنآ المُترآگمةِ / فينآ !

بَل بَ سببِ ذلگ الشّعُورِ ( الرآئِع ) ، عِندمآ نرَى ذلگ ( الشّخصَ ) مُنصِت :
ويستمِعُ لِ ( آحآديثٍ ) تنبعُ منَ ( دوآخلنآ )

لَم أجهلْ حقيقة كُل شخصٍ كآذبَ وِلكنّي . .
أمآرس أسلوبَ التسلْيك بْ احترِآف

لعڼبۈ " آلضېقـۃ " لآ جآت فجأـۃ .. تآڪل عرۈق آلقلب ۈآلقلب " سآڪت

.
.
.
لِننسى أيام الألم لِننسى أيام الكدر لِننسى أيام الضيق
ونتذكر أيام الفرح لِنسعد قلوبنا ونبعد عنها كل مايحزنها (:
مساؤكم فرح وسعادة

دائِـمَــآ أذّا فَــشْــلــتّ أعــِرٍفَ أمــامــكَ بَــابَ الـنَــجــاحُ

فَــبــتُـسـمِ ِ عــنّــد الـفَــشــلُ

آلحًرفْ ,
رًئةْ ثًآلثْة مًنهآ نًتنفسً . .

( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )

دَعوآتكٌمْ للًمسلميًنْ آلآحَيآءْ مٍنهمْ وَآلآمْوآتْ (":

مآتشين إلآ تزينْ بقدرة الله
ومآتضيق إلآ على ربكْ فرجهـآ

حٌلمٍـيْ أَجْبنًيْ لِمآذًآ أَنتَ عًنًيْ بِعًيدْ ؟
آقَتٍربْ مِنيْ
آقَتٍربْ مِنيْ
آقَتٍربْ مِنيْ

/
لنسير في طريقٍ بعيد عن أؤلئك
الذين يجرحون القلب وَ يتلذذون (=

إِذَا هَاجَمَتْكَ أَمْوَاجُ الحُزْنْ...
وَاصْطَدَمْتَ بِصَخْرَةِ اليَأْسْ ..
وَغَطَتْ عَيْنَاكَ سُحُبُ العَجْزْ..
فَتَمَسَّكْ بِمِجْدَافِ الأَمَلْ وَحَبْلِ الدُّعَاءْ..
فإِنْ انْكَسَرَ مِجْدَافُكْ ..
فَازْدَدْ تَمَسُكَاً باَلْحَبْلِ فَإِنَهُ لاَيَنْقَطِعْ مَهْمَا طَالَ الأَمَدْ ..

لاَ تَيْأَسْ وَ ابْتَسِمْ

إِنَّ بَعْدَ اللَيْلِ المُظْلَمْ
صُبْحٌ مُشْرِقْ

وَ بَعْدَ الحُزْنِ المُؤْلِمْ
فَرَحٌ مُبْهِجْ

وَضَعْ قَوْلُهُ تَعَالَى نَصِبَ عَيْنَيْكَ : {فَإِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً * إِ نَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً }

وَثِقْ بِأَنَّ الرَحْمَنَ الذِي خَلَقَكَ
أَعْلَمُ بِمَا هُوَ خَيْرٌ لَكْ
فَفِي حُزْنِكَ خَيْرْ
وَفِيْ فَقْرِكَ خَيْرْ
وَفِيْ مَرَضِكَ خَيْرْ
وَفِيْ مُصِيْبَتِكَ خَيْرْ

فَابْتَسِمْ

وَارْفَعْ يَدَيْكَ لِلرَحْمَنِ المَنَانْ
وَادْعُهُ أَنْ يُزَيْلَ حُزْنَكَ
وَيُغْنِكَ بِفَضْلِهِ
وَيَشْفِيَكَ فِيْ بَدَنِكَ وَ قَلْبِكَ
وَيُصَبِرُكَ فِيْ مُصِيْبَتِكَ

ثُمَ ابْتَسِمْ

وَانْظُرْ إِلَى الحَيَاةِ حَوْلَكَ سَتَجِدُهَا تَبْتَسِمُ لَكَ

وَاعْلَمْ بِأَنَّ الله
لَمْ يُحْزِنَكَ
وَلَمْ يُفْقِرَكَ
وَلَمْ يُمْرِضُكَ
وَلَمْ يُصِبْكَ بِمُصِيْبَةٍ
إِلا أَنَهُ اشْتَاقَ لِسَمَاعِ صَوْتُكَ

فَابْتَسِمْ

لأَنَّ الرَبَ إِخْتَارَكَ أَنْتَ دُونَ غَيْرِكَ لِسَمَاعِ صَوْتِهِ وَ تَكْفِيْرِ ذَنْبِهِ

وَ اعْلَمْ بِأَنَّ الرَبَ أَرَادَ تَرْبِيَتِكَ
فَهُوَ يُرَبِيْنَا بِمَا يُجْرِيهِ عَلَيْنَا مِنَ الأَقْدَارِ

.


.


.


.


.


إِذَا جُرِحَ القَلْبْ بَأَي إِبْرَةٍ سَتُخِيطُُهْ ؟

3/>

أَحَقاً كُنْتُ لاَ أَسْتَحِقُ كَلِمَةَ شُكْراً ؟

اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى

اللهم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه

اللهم لك الحمد والشكر على كل النعم التي أنعمتها علي

اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى

اللهم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه

اللهم لك الحمد والشكر على كل النعم التي أنعمتها علي

.


صَوتُكِ كَتَغْرِيدِ طَيرٍ حَلَقَ فِي سَمَاءِ أُمْنِيَاتِي ...!

لماذا من أحببته علي مفارقته ؟؟