الإنسان بطبعه وبفطرته التي خلقه الله عليها كائن إجتماعي لا يمكن أن يعيش بمفرده إلا إذا كان هناك سبب يستدعي ذلك ,,,,,,,,
كلمات دائماً أسمعها ويسمعها من حولي ونعيشها جميعاً وبذلك نكون مجموعة صداقات..
هي كالقطة الوديعة الهادئة مادمنا نحافظ عليها بعيدة عما يعكر صفوها ولكن إذا أساء إليها أحد فإنها تكشر عن أنيابها وتخمش كل من يحاول أن يقترب منها
كل منا لديه هذه القطة والسؤال هنا هو كيف نحرص على أن لا يأتي ذلك اليوم الذي تنقلب فيه هذه القطة من كائن وديع جميل إلى وحش لا يمكن أن نقترب منه ونظل نخشاه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟